سنغافورة بين الطبيعي والصناعي... تناقض في غاية الانسجام
سنغافورة بين الطبيعي والصناعي... تناقض في غاية الانسجام
سنغافورة بين الطبيعي والصناعي... تناقض في غاية الانسجام

انسجام بين الطبيعي و الصناعي
رجل صيني، إمرأة ذات ملامح هندية، طفل يمكن الترجيح أنه ماليزي.
طرق سريعة تخطفك منها الاشجار والمساحات الخضراء المحيطة بها. ناطحات سحاب تجاورها المعابد والمساجد والكنائس.
أسواق شعبية تتكئ على أكبر المراكز التجارية. هدوء الغابات والمحميات الطبيعية يرقص على أنغام موسيقى الحفلات وصخب الأجواء الليلية.
يمكن سماع الهدوء والسكينة في هذه المدينة التي تسابق الزمن. إنها سنغافورة
لمحة تاريخية
عرفها العرب قديماً أثناء رحلاتهم التجارية، فموقعها الاستراتيجي جعل من مينائها مقصداً للسفن المتوجهة الى الشرق الاقصى. أما تاريخها الحديث، فيعود الى الاستعمار البريطاني الذي جعلها قاعدة لأسطوله البحري الى أن ظهر «السير رافلز» وأخذ يخطط لإنماء الجزيرة وإنعاشها.
|
|
|
تعليقات
إرسال تعليق