خطاط مبدع من مدينة الموصل .. المهندس عبد الرزاق الحمداني

خطاط مبدع من مدينة الموصل .. المهندس عبد الرزاق الحمداني

سيرة خطاط مبدع من مدينة الموصل .. المهندس عبد الرزاق الحمداني
سيرة خطاط مبدع من مدينة الموصل .. المهندس عبد الرزاق الحمداني
سيرة خطاط مبدع من مدينة الموصل .. المهندس عبد الرزاق الحمداني
سيرة خطاط مبدع من مدينة الموصل .. المهندس عبد الرزاق الحمداني
سيرة خطاط مبدع من مدينة الموصل .. المهندس عبد الرزاق الحمداني
سيرة خطاط مبدع من مدينة الموصل .. المهندس عبد الرزاق الحمداني
سيرة خطاط مبدع من مدينة الموصل .. المهندس عبد الرزاق الحمداني

مدينتنا الرائعة الموصل مسكونة بالابداع والمبدعين على امتداد تاريخها الطويل، وقد اسست لها مدرسة خاصة بالخط العربي – ان صح التعبير – وبزغ فيها خطاطون برعوا في مجال تخصصهم وبشكل خاص منذ القرن الثامن عشر، وبرزت جمهرة من الخطاطين الذين وشحوا نتاجاتهم الفنية بآيات الفن والجمال امثال سلطان الجبوري وخليل بن عمر خدادة واعقبهم الخطاط الشهير صالح السعدي وصولاً الى منتصف القرن العشرين إذ برزت جمهرة اخرى من الخطاطين يتقدمهم الخطاط يوسف ذنون الذي تتلمذ عليه جيل واسع من الخطاطين او ممن اعقبوه في هذا المضمار الفني، وبودي في هذا المقال ان اقدم واحداً من الخطاطين المبدعين والمتعدد الاهتمامات الادبية والثقافية والبحثية ذلكم المهندس عبد الرزاق الحمداني.
وهو عبد الرزاق جعفر حمدي علي (الملا علي العبو أحد وجوه فخذ البوبكر من بني حمدان ,كان رجلا وقورا وشيخا مهابا ذو علم وأدب ومن حفظة القرآن الكريم واعظا وخطيبا مفوها ,يلقي خطبه على مسامع الناس أيام الجمعة والمناسبات الدينية والاجتماعية دون الاستعانة بالورقة ومن هنا جاءت كنيته و لقبه بالتركية التي كانت سائدة تلك الأيام (كاغد سز ملا) أي الملا بدون ورقة كان ذلك منتصف القرن التاسع عشر,وكان كثير الذكر والاستغفار ) عبدالله أحمد الحمداني, ينتهي نسبه إلى أمراء بني حمدان في الموصل, فجده الأعلى أمير الموصل أبا محمد الحسن ناصر الدولة الحمداني ألتغلبي .
*ولد في محلة الاحمدية في الموصل سنه (1957) م أكمل دراسته في مدارسها المختلفة ، وكان متفوقا في دراساته المدرسية الثلاث،دخل روضة الجمهورية للأطفال في منطقة الشفاء ، كما التحق بالكتاتيب (الملا) صيف العام 1962 م بمسجد الشيخ خالد الموجود بالمحلة وكان يتناوب تدريسهما بالحلقة القرآن الكريم شيخان أعرابي شديد المراس وقاس لاتفارق عصا الخيزران يده وكثيرا ماكان يستعملها في ضرب الاولاد اذا ماتحركوا او تكلموا في مكانهم وكان الهدوء يعم الحلقة خلال مناوبته لها وشيخ كردي هادئ الطبع فقيرفترى الصغار يستغلون طيبته والفته فتسمع اصواتهم في الزقاق خارج المسجد ,وكانت دراسته في ا لمدرسة العدنانية الابتدائية للسنوات الثلاث الأول ( 1963- 1965 ) م وبعدها في مدرسة تطبيقات دار المعلمين الابتدائية للبنين للسنوات الثلاث الاخر وأنهاها العام(1968 ) م ، ومتوسطة الكفاح للبنين(1971 )م ،واعداديه المستقبل للبنين وأنهى دراسته فيها بالفرع العلمي سنة ( 1974_1975 ) م .
*دخل كليه الهندسة/جامعه الموصل العام الدراسي (75_1976) م وأمضى أربع سنوات على مقاعد صفوف قسم الهندسة الميكانيكية ,شارك خلال دراسته بالكلية في فرق كلية الهندسة بفريق كرة القدم والساحة والميدان وكان من أبطال الجامعة برمي الرمح والوثبة الثلاثية , وكانت هواياته المتعددة و اهتماماته الفنية بعالم الخط العربي والأدبية بالشعر والقصة والمقالة وتخرج منها سنه (78_1979)م بكالوريوس في الهندسة ا لميكانيكيه,ثم التحق بالجيش صيف 1979 م,
وتدرج في وظائف مختلفة وفي شركات عامة ووزارات مختلفة (وكرم عدة مرات لاتقانه واخلاصه وتميزه على أقرانه خلال مسيرته الوظيفية الحافلة لقيامه بأعمال هندسية وفنية مميزة وعلى مستوى القطر) ووصل وظيفيا لدرجة (رئيس مهندسين أقدم) مطلع العام 2003 م في شركة الكندي العامة /هيئة التصنيع العسكري , و نقل خدماته للشركة العامة للسمنت الشمالية في الموصل العام 2006 م .
ثم عمل بعدها رئيس مهندسين أقدم في معمل سمنت بادوش القديم في الشركة العامة للسمنت الشمالية بالموصل.
* كلف مطلع العام 2007بمهام رئاسة قسم التفتيش الهندسي والإدارة الصناعية في معمل سمنت بادوش القديم.
*و كما كلف بعدها وفي ربيع العام 2007 اضافةلواجباته بمهام (مدير ادارة معمل سمنت بادوش القديم ) .
* وقد كلف العام 2007 بالاضافة لعمله تسنم مسوؤلية(نائب رئيس التحرير) لمجلة الغد الصناعي الفصلية التي تصدرها الشركة العامة للسمنت الشمالية في الموصل .
أختيرالعام 2009 م ممثلا عن الشركة العامة للسمنت الشمالية في هيئة تحرير مجلة العراق الإنشائية التي تصدرها وزارة الصناعة والمعادن .
وأخيرا تم نقل خدماته ودرجته الوظيفية من وزارة الصناعة والمعادن الى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي / جامعه الموصل مطلع العام 2010 م .

*تأثر بكتابات والده الداعية الإسلامي الامام جعفر الحمداني ( الدعوية والثقافية الجميلة والرشيقة والشبيهة بخط الرقعة) في وقت مبكر من دراسته الابتدائية ، وكانت مكتبة والده الثرة والتي تزخر بالكتب والمجلات الثقافية والادبية والدينية والفنية والمصادر والمراجع والكتب الفقهية والدينية ودوواين الشعر المنوعة مرتع ثقافته الخصبة ،وكانت سلسلة كتب المرحوم عباس كرارة (الدين والحج ،الدين والصلاة ،الدين والزكاة ...الدين والشهادة ..الدين والأدب...الدين والفن..) والتي استهوت والده فاقتناها خلال أدائه مناسك الحج والعمرة بمكة المكرمة العام 1369 هجرية الموافق للعام (1949 م) وما تحويه من لوحات خطية وأعمال وتحف فنية لأساتذة الخط العربي في مصر(سيد إبراهيم وحسني ومحمد مصطفى مكاوي وعبدا لرحمن وسالم عبدا لرازق ومحمد عبدا لقادر وآخرين وأستاذهم الشيخ الخطاط عبدا لعزيز الرفاعي) كثيرا ماتستوقفه وتثير انتباهه وإعجابه وتحرك كوامنه الدخيلة نحو هذا الفن العظيم وتجلياته الباهرة و الرائعة.
*في وقت مبكرمن العام 1967 بدا يكتب مقلدا لخط الرقعة على دفترلاحدى شقيقاته مما حدى بوالده لتشجيعه في هذا الاتجاه ، فاقتنى كراسة قواعد الخط العربي لهاشم البغدادي من شارع النجفي( شارع المكتبات والثقافه وعكاظ الموصل وكان مشوار ذهابه من البيت عصر ذلك اليوم في حي الضباط لشارع النجفي وعودته وهو يقلب صفحات الكراس ويتأبطها أحيانا من أسعد لحظات حياته حينها كونه بدأ يكتشف معالم جديدة وجميلة ورائعه في نظره , بل لاتزال نشوتها تداعب خياله) ,فكانت الموجه له في معرفة أنواع الخط العربي والتدرب والتعلم عليها فيما بعد ، وهي التي جعلته يقتني بعدها سيت أقلام الخط الانجليزية الصنع المعروفة platinuim) ) ذو(الريش الست) وهكذا بدأ مشوارا ومرحلة جديدة في تطويروتطوروزيادة معلوماته ومؤهلاته الخطية حيث بدأ الكتابة بقلم الخط والحبر .
*كان من التلاميذ المتميزين في الدراسة والنشاطات اللاصفية في دراساته المدرسية،اشترك في مدرسة التطبيقات الابتدائية بفريق الجمناستك للمدرسة وفريق الكشافة(عندما كان في الصف الثالث الابتدائي وشارك في المؤتمر الكشفي العراقي لمديريات التربية في العراق في منطقة الغابات العام 1965م ويذكرمن المشرفين حضور الاستاذ عبدالعزيز الطالب في ذلك المؤتمرممثلا عن تربية نينوى)،واشترك في مسرحية (فتح بيت المقدس)بدور قائد الجيوش عبدا لله أبي الهيجاء(عندما كان طالبا في الصف السادس الابتدائي) والتي كانت من إخراج معلم الفنية الأستاذ عبد الوهاب ارملة العام 1968 (والذي أصبح مخرجا تلفزيونيا في الاذاعة العراقية وفي تلفزيون بغداد فيما بعد ) ،ولعدم اكتمال ترتيبات الملابس بسبب الصرف(الأمور المالية) لم يتم عرضها النهائي على المسرح.
*قدراته الفنية الخطية والكتابية جعلت مدرس الفنية بمتوسطة الكفاح الأستاذ راكان الحمطاني يقدمه أمام الصف ليعلم زملائه الخط في درس الفنية على السبورة .
*التقى الخطاط يوسف ذنون لأول مرة في دورة خط الرقعة للطلاب التي أقيمت على قاعه مسرح الاعداديه الشرقية في الموصل شهر شباط من العام ( 1970) م وكانت بداية مسيرته الخطية المنظمة.
*بعد افتتاح جمعيه التراث العربي في الموصل والتي تأسست العام 1973 /واكب من خلال الاجتماعات الأسبوعية والتي كان يحضرها كل خميس حركة الخط العربي المعارض والنشاطات و بشغف ظل يكتبه ويمشقه ويمارسه.
*درس الخط الديواني على الخطاط طالب العزاوي والخط الكوفي على الخطاط إبراهيم فاضل المشهداني في دورات أقيمت في مدرسة الفتوة النموذجية شهر تشرين الثاني سنة(1974).
*التقى الخطاط الشيخ علي حامد الراوي سنه (1974) بمدرسة الاستقلال ،أعجبته قوة كتاباته وخطوطه وخاصة منها الجلي ثلث والنسخ والتعليق واخذ عليه فيما بعد خط التعليق والنسخ والثلث .
*حصل على الجائزة الأولى في معرض مديرية التربية التاسع لمحافظة نينوى للمدارس المتوسطة والإعدادية كانون ثاني1975 والجائزة الأولى في المعرض القطري الثالث لوزارة التربية شباط سنة(1975) م مع كل من الزملاء إياد الحسيني ومروان الحربي وأكرم السراج وبشير محمد وحارث محمد زكي(رحمه الله) وفرح عدنان احمد عزت.
أقام خلال دراسته الجامعية ثلاثة معارض خطية في كلية الهندسة/جامعة الموصل
,وعلى قاعات الكلية(العمادة سابقا) القسم المدني حاليا :
*معرض مشترك مع زميله بالكلية الخطاط المقتدر عبدالباريء محمد سلو(رحمه الله)في مرحلة الدراسة في الصف الثاني ومعرضان شخصيان خلال مرحلة الدراسة في الصف الثالث والرابع احتوت لوحاتها أنواع الخط العربي المختلفة.
*سافر إلى تركيا شباط سنة ( 1978) م, واطلع على التراث الخطي في استانبول, والتقى خلالها عدد من الخطاطين منهم : امام جامع السليمانية الشيخ حافظ صائم صاحب نمونة الخطوط (رحمه الله) ورئيس مؤذني جامع نور عثمانية رجب بيرك (رحمه الله) المشتهر بكونه صانع الاحبار الاول في استانبول والأستاذ مصطفى اوغردرمان (خبير مركز الابحاث للتأريخ والثقافة والفنون حاليا ) وشيخ الخطاطين الاتراك في القرن العشرين الاستاذ حامد الامدي (رحمه الله)وحصل منه على الإجازة التقليدية في أنواع الخط العربي،والمنشورة صورتها مع هذه الأسطر.
*سافر إلى فرنسا شهر ايارسنة1980 وزار متحف اللوفر مرات عديده ،كما زار المكتبة الوطنية والمركز الثقافي العراقي والمركز الثقافي الفرنسي(مركز جورج بومبيدو) والتقى في باريس الخطاط الدكتور عبد الغني العاني بعد طول بحث وسؤال وتوطدت الصداقة بينهما ، وقد تكرر لقاؤهما بعد ذلك الأعوام 1983 و1984 و1990 بباريس وكتب مقالات فنية عن هذه اللقاءات .
*سافر للأردن منتصف تموز من صيف 1992 والتقى بعض الخطاطين الأردنيين (رائد عزت وإحسان تركماني ومنتصر الحمدان) بمعرضهم في الجامعة الأردنية حينها وتوطدت الصداقة بينهما.
*شارك بجميع معارض جمعية الخطاطين العراقيين/فرع نينوى الموصل منذ تأسيسها العام 1989 ولحد الآن.
*شارك بمهرجان بغداد العالمي للخط العربي والزخرفة / الثاني العام 1992 م. *شارك بمهرجان بغداد العالمي للخط العربي والزخرفة/الرابع العام 1998م. *شارك بمعظم مسابقات الخط العربي التي أقامها مركز الأبحاث في استانبول . *شارك بمهرجان أربيل الأول للخط العربي والزخرفة العام (1998 ). * شارك بمهرجان أربيل ا لثاني للخط العربي والزخرفة العام /(2000) م.
*شارك في مسابقة كتابة مصحف قطر بخط النسخ / أيار2002 م مع 121خطاطا من دول إسلامية عديدة ووصل للادوار قبل النهائية مع (47) خطاطا من دول عربية وأسلامية متعدده .
*له بحوث وتحقيقات ومقالات منوعه في مجالات علمية وفنية وتراثية وأدبيه وخطية مختلفة وعديدة منشورة في الصحف و المجلات العراقية المختلفة.
*عضو في كل من :
( نقابة المهندسين العراقيين / نقابة الفنانين العراقيين / جمعية الخطاطين العراقيين).
*من مؤسسي جمعية الخطاطين العراقيين/فرع الموصل , أنتخب عضوا احتياط في الهيئة الإدارية لجمعية الخطاطين العراقيين في الموصل بعد تأسيسها العام 1989 ،ثم انتخب عضو هيئة إدارية في دورة الجمعية التالية ، ثم ترأس الهيئة الإدارية لجمعية الخطاطين العراقيين/ فرع نينوى/ الموصل في دورتها الأخيرة( الخامسة ).
* عضو الهيئة الإدارية/ لمجلس نقابة الفنانين العراقيين /فرع نينوى في دورتها الحالية(2006) م.
* اختير خبيرا للخط العربي ومضاهاة الخطوط لدى محكمة استئناف نينوى العام 2005 م.
*له عدد من البحوث والدراسات الأصيلة في الخط العربي،تاريخه،مبدعيه ومنها :
(في تاريخ الخط العربي وتطوره/ وتطور خط النسخ / الموصل وجمهرة خطاطي النسخ) ،القي على قاعة قصر الثقافة والفنون في الموسم الثقافي لجمعية الخطاطين العراقيين/فرع نينوى(الموصل) شهر تشرين الأول من سنة 2002 م.
(التأثير المباشر للمدرسة الخطية و الخطاطين الأتراك العثمانيين على الخطاطين العراقيين المعاصرين) .
(دراسة موضوعيه وتقييم لمسابقات الخط العربي المقامة في مركز الأبحاث للتاريخ والحضارة والفنون التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي في استانبول) .
*يعمل حاليا على تهيأة وإكمال ترتيب وتأليف عدة كتب تبحث في مواضيع الخط العربي والخطاطين في الموصل ستصدر إن شاء الله تعالى له تحمل العناوين التالية :
الأول . (الموصل وجمهرة خطاطي النسخ) يبحث في تأريخ الخط العربي وتطوره وتطور خط النسخ وأشهر خطاطي النسخ في الموصل تأريخيا و منذ العثور على أقدم مخطوط في الموصل في القرن الثالث الهجري ولحد الآن .
الثاني.( تراجم خطاطي الموصل المعاصرين) يحتوي على تراجم وسير خمسين مبدعا وخطاطا من القرن العشرين في الموصل .
الثالث.(جمهرة الخطاطين الموصليين) يبحث في طبقات الخطاطين في الموصل منذ فتح الموصل سنة (16 هـ) ولحد الآن.
الرابع.(تراجم الخطاطات الموصليات المعاصرات) ترجم فيه لعدد من خطاطات الموصل في الوقت الحاضر.
*من بحوثه عن تأريخ الخط العربي والخطاطين الموصليين :
( المنشورة في مجلة الموصل التراثية الفصلية(مجلة دورية تعنى بالتراث الحضاري والتاريخي والموروث الشعبي) يرأس تحريرها الأستاذ غانم محمد الحيو:
الرحلة و الإبحار مع زكريا عبد القادر حمودي /العدد الرابع /نيسان /2005 م .
ومن بحوثه المنشورة في مجلة موصليات التي يصدرها مركز دراسات الموصل/ جامعة الموصل المواضيع التالية:
1.صور خالدة/ العدد 14 / آذار / سنة 2006 م .
2. خطاطون خالدون في ذاكرة المدينة /ت 2 /سنة2006 م .
3. لن ننسى ابدا ذكراك خالدة ( عبدالعزيز عبدالله )/ العدد 17/شباط /2007 م .
4. الخطاط حازم العلاف /العدد 18 /أيارسنة 2007 م .
5. محمد صديق الشيخ علي الظواهري/العدد 20/تشرين الثاني سنة 2007م.
6.الخطاطة والمزخرفة أنسام صبحي الملاح / العدد 22/أيار سنة 2008 م.
7.عبدالغني الجوالي وتجربته التشكيلية والخطية الابداعية في الموصل / العدد 24/ تشرين الثاني سنة 2008 م.
8. محطات مع أحمد سامي الجلبي ..رائد الصحافة الموصلية /العدد 26 /أيار سنة 2009 م .
9. حديث الايام مع قصي حسين آل فرج / العدد 27 / آب سنة 2009 م .
11 . المهندس الخطاط عمار أحمد الفخري / العدد 29 /شباط سنة 2010 م.
12. أضواء المدينة أضاءتها الحروف العربية للمهندس عبدالباري محمد سلو /العدد 30 /أيار سنة 2010.
*وفي فنون الكتابة والأدب:
*يكتب القصة القصيرة والمقالة الفنية والخاطرة الأدبية،وله أسلوبه المحبب الخاص به،وله محاولات جادة بكتابة الشعر،وأنجز أخيرا كتابة أرجوزة شعرية مكونة من أكثر من (60) بيتا تتناول أسماء و تراجم الخطاطين الموصليين المعاصرين لكتابه الاخير.
*يمارس كتابة النقد الفني في الخط العربي وله مقالات عديدة فيه ومنها :
(تعقيب على مقالة "خطاطون مواصلة منسيون" بمجلة مناهل جامعية العدد(11) الصادرة عن مديرية الاعلام في جامعة الموصل/حزيران العام 2006.
(تعقيب على بحث "النهضة الخطية المعاصرة في الموصل : للباحث باسم ذنون نشر في دورية اضاءات جامعية العدد (19) الصادرة من مركز دراسات الموصل شهر شباط من ( سنة 2008) م .
*من الأقوال والمآثر التي يؤمن بها :
(رحم الله امرأ عمل عملا فأتقنه )
(لايشكو إلا عمله ولا يرجو إلا رحمة ربه)


http://www.mosul-network.org/index.php?do=article&id=18427

 
Dr. EMAD H. ISMAEEL
                  Dept. of Architecture E-mail:        emadhanee@yahoo.com
                  University of Mosul
                  Mosul - Iraq
                  emadhanee@gmail.com
                  http://emadhani.blogspot.com/
Tel :           +964 (0)770 164 93 74
                 

تعليقات